النجم الساطع
إدارة منتديات النجم الساطع
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات فى طاعة الله عزوجل
وتدعوا السادة الزوار إلى الإنضمام إلى أسرة النجم الساطع
وتدعوا السادة الأعضاء إلى الدخول والمشاركة
النجم الساطع
إدارة منتديات النجم الساطع
ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات فى طاعة الله عزوجل
وتدعوا السادة الزوار إلى الإنضمام إلى أسرة النجم الساطع
وتدعوا السادة الأعضاء إلى الدخول والمشاركة
النجم الساطع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

( إسلامى - تعليمى - ترفيهى )
 
النجم الساطعالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولنسيت كلمة المرور ؟

منتدى النجم الساطع يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات فى طاعة الله عزوجل ,,,  مدير المنتدى : أحمد حمدى ,,,  ت : 01114061115 - 01276654057 - 01062202518لللل  


 

 فضل صوم رمضان وقيامه

اذهب الى الأسفل 
+2
basm500
mohamedkhlell
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mohamedkhlell
مشرف
mohamedkhlell


المشاركات : 96
الجنس : ذكر
العمر : 28
فضل صوم رمضان وقيامه Male_e10
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
النقاط : 458

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالأحد يونيو 14, 2009 11:54 pm

من عبد العزيز بن عبد الله بن باز إلى من يراه من المسلمين، وفقني الله وإياهم لاغتنام الخيرات، وجعلني وإياهم من المسارعين إلى الأعمال الصالحات، آمين:
سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:
فيا أيها المسلمون، إنكم في شهر عظيم مبارك ألا وهو شهر رمضان: شهر الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات، شهر تُجاب فيه الدعوات وترفع الدرجات وتُغفر فيه السيئات، شهر يجود الله فيه سبحانه على عباده بأنواع الكرامات ويجزل فيه لأوليائه العطيات، شهر جعل الله سبحانه وتعالى صيامه أحد أركان الإسلام، فصامه المصطفى صلى الله عليه وسلم، وأمر الناس بصيامه، وأخبر صلى الله عليه وسلم أن من صامه إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه، ومن قامه إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه، شهرٌ فيه ليلة خيرٌ من ألف شهر، من حُرم خيرها فقد حُرم، فعظموه رحمكم الله بالنية الصالحة والاجتهاد في حفظ صيامه وقيامه، والمسابقة فيه إلى الخيرات، والمبادرة فيه إلى التوبة النصوح من جميع الذنوب والسيئات، واجتهدوا في التناصح بينكم والتعاون على البر والتقوى، والتواصي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى كل خير لتفوزوا بالكرامة والأجر العظيم.

وفي الصيام فوائد كثيرة وحكم عظيمة، منها: تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الأخلاق السيئة والصفات الذميمة كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها الأخلاق الكريمة كالصبر والحلم، والجود والكرم، ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه.

ومن فوائد الصوم: أنه يُعرّف العبد نفسه وحاجته وضعفه وفقره لربه ويذكره بعظيم نعم الله تعالى عليه ويذكره أيضاً بحاجة إخوانه الفقراء، فيوجب له ذلك شكراً لله سبحانه وتعالى والاستعانة بنعمه على طاعته، ومواساة إخوانه الفقراء والإحسان إليه، وقد أشار الله سبحانه وتعالى إلى هذه الفوائد في قوله- عزّ وجلّ-: { يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصِّيام كما كُتب على الَّذين من قبلكم لعلَّكُم تتَّقُون } [البقرة:183].

فأوضح- سبحانه- أنه كتب علينا الصيام لنتقيه سبحانه؛ فذل ذلك: على أن الصيام وسيلة للتقوى. والتقوى: هي توحيد الله- سبحانه- والإيمان به وبرسوله وبكل ما أخبر الله به ورسوله وطاعته ورسوله، بفعل ما أمر وترك ما نهى عنه من إخلاص لله- عزّ وجلّ- ومحبة ورغبة ورهبة، وبذلك يتقي العبد عذاب الله تعالى وغضبه.

فالصيام شعبة عظيمة من شعب التقوى، وقُربة إلى المولى عزّ وجلّ ووسيلة قوية إلى التقوى في بقية شؤون الدين والدنيا، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى بعض فوائد الصوم في قوله: « يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفجر، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء » [رواه البخاري، ومسلم].

فبين النبي- صلى الله عليه وسلم-: أن الصوم وجاء للصائم ووسيلة لطهارته وعفافه؛ وما ذاك إلا لأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، والصوم يضيق تلك المجاري، ويذكر بالله وعظمته، فيضعف سلطان الشيطان ويقوي سلطان الإيمان وتكثر بسببه الطاعات من المؤمنين وتقل به المعاصي، ومن فوائد الصوم أيضاً أنه يطهر البدن من الأخلاط الرديئة ويكسبه صحة وقوة، اعترف بذلك الكثير من الأطباء وعالجوا به كثيراً من الأمراض.

وقد أخبر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز أنه كُتب علينا الصيام كما كتبه على من قبلنا، وأوضح سبحانه وتعالى أن المفروض علينا هو صيام شهر رمضان، وأخبر نبينا- صلى الله عليه وسلم- أن صيامه هو أحد أركان الإسلام الخمسة، قال الله تعالى: { يا أيُّها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلَّكم تتَّقون . أيَّاماً مَّعْدُودَات } [البقرة:182-183].

إلى أن قال- عزّ وجلّ: { شهرُ رمضان الذي أُنزِل فيه القرآن هدًى للناس وبيِّناتٍ من الهُدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضاً أو على سفر فعدَّةٌ من أيامٍ أُخر يريد الله بكم اليُسر ولا يريد بكم العسر ولتُكملوا العِدَّة ولتُكبِّروا الله على ما هداكم ولعلَّكُم تشكرون } [البقرة: 185].
وفي الصحيحين عن ابن عمر- رضي الله تعالى عنهما- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وان محمّداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت » [رواه البخاري، ومسلم].

أيها المسلمون إن الصوم عمل صالح عظيم، وثوابه جزيل، ولا سيما صوم رمضان، فإن الصوم الذي فرضه الله تعالى على عباده وجعله من أسباب الفوز لديه، وقد ثبت في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « يقول الله تعالى: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، للصائم فرحتان: فرحة عند فطرة، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك » [رواه البخاري، ومسلم].

وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين » [رواه البخاري، ومسلم].

وأخرج الترمذي، وابن ماجة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إذا كان أول ليلة من رمضان صُفِّدت الشياطين ومردة الجن، وغُلقِّت أبواب النار فلم يُفتح منها باب، وفُتحت أبواب الجنة فلم يُغلق منها باب، ويُنادي منادٍ يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة » .

وعن عبادة بن الصامت- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « أتاكم رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة، ويحط الخطايا، ويستجيب فيه الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه ويُباهي بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيراً فإن الشقي من حُرِمَ فيه رحمة الله » [مجمع الزوائد للهيثمي، وقال رواه الطبراني].

وعن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن الله- تبارك وتعالى- فرض صيام رمضان عليكم، وسننت لكم قيامه، فمن صامه وقامه إيماناً واحتساباً خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه » [رواه النسائي].

وليس في قيام رمضان حد محدود؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوقت لأمته في ذلك شيئاً، وإنما حثهم على قيام رمضان ولم يحدد ذلك بركعات معدودة، ولما سُئل صلى الله عليه وسلم- عن قيام الليل قال: « مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى » [رواه البخاري، ومسلم].

فدل ذلك على: التوسعة في هذا الأمر، فمن أحب أن يُصلي عشرين ركعة ويوتر بثلاث فلا بأس، ومن أحب أن يصلي عشر ركعات ويوتر بثلاث فلا بأس، ومن أحب أن يُصلي ثمان ركعت ويوتر بثلاث فلا بأس، ومن زاد على ذلك أو نقص عنه فلا حرج عليه، والأفضل: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله غالباً وهو أن يقوم بثمان ركعات يسلم من كل ركعتين ويوتر بثلاث مع الخشوع والطمأنينة وترتيل القراءة لما ثبت في الصحيحين عن عائشة- رضي الله عنها- قالت: « ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً » .

وفي الصحيحين عنها- رضي الله عنها-: « أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل عشر ركعات يسلم من كل اثنتين ويوتر بواحدة » .

وثبت عنه صلى الله عليه وسلم في أحاديث أخرى أنه كان يجتهد في بعض الليالي بأقل من ذلك، وثبت عنه أيضاً صلى الله عليه وسلم أنه في بعض الليالي يصلي ثلاث عشرة ركعة يسلم من كل اثنتين.

فدلت هذه الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ على أن الأمر في صلاة الليل موسع فيه بحمد الله، وليس فيها حد محدود لا يجوز غيره، وهو من فضل الله تبارك وتعالى ورحمته وتيسيره على عباده حتى يفعل كل مسلم ما يستطيع من ذلك، وهذا يعم رمضان وغيره، وينبغي أن يُعلم أن المشروع للمسلم في قيام رمضان وفي سائر الصلوات هو الإقبال على صلاته والخشوع فيها، والطمأنينة في القيام والقعود والركوع والسجود وترتيل التلاوة، وعدم العجلة لأن روح الصلاة هو الإقبال عليها بالقلب والقالب، والخشوع فيها وأداؤها كما شرع الله بإخلاص وصدق، ورغبة ورهبة وحضور قلب. كما قال- سبحانه-: { قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُون . الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهم خَاشِعُون } [المؤمنون: 1، 2].

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: « جُعِلَت قُرة عيني في الصلاة » [رواه الإمام أحمد، والنسائي]، وقال للذي أساء في صلاته: « إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر، ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تستوي قائماً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها » [رواه البخاري، ومسلم].

وكثير من الناس يصلي في قيام رمضان صلاة لا يعقلها ولا يطمئن فيها، بل ينقرها نقراً وذلك لا يجوز، بل هو منكر لا تصح معه الصلاة؛ لأن الطمأنينة ركن في الصلاة لا بد منه كما دل عليه الحديث المذكور آنفاً، فالواجب الحذر من ذلك، وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « أسوأ الناس سرقة الذي يسرق صلاته » . قالوا: يا رسول الله كيف يسرق صلاته؟، قال: « لا يتم ركوعها ولا سجودها » [رواه الإمام احمد، والدارمي]. وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه أمر الذي نقر صلاته أن يعيدها.

فيا معشر المسلمين، عظموا الصلاة، وأدوها كما شرع، واغتنموا هذا الشهر العظيم وعظموه رحمكم الله بأنواع العبادات والقربات، وسارعوا فيه إلى الطاعات، فهو شهر عظيم جعله الله ميداناً لعباده، يتسابقون إليه بالطاعات، ويتنافسون فيه بأنواع الخيرات، فأكثروا فيه رحمكم الله من الصلاة والصدقات، وقراءة القرآن الكريم بالتدبر، والتعقل، والتسبيح، والتحميد، والتهليل، والتكبير، والاستغفار، والإكثار من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والإحسان إلى الفقراء والمساكين والأيتام، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله- سبحانه- بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان، فاقتدوا به – رحمكم الله- في مضاعفة الجود والإحسان في شهر رمضان، وأعينوا إخوانكم الفقراء على الصيام والقيام، واحتسبوا أجر ذلك عند الملك العلام، واحفظوا صيامكم عما حرمه الله عليكم من الأوزار والآثام، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه » [رواه البخاري، والترمذي، وأبو داود، وابن ماجة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
basm500
نجم قدوة
نجم قدوة
basm500


المشاركات : 194
الجنس : ذكر
العمر : 31
فضل صوم رمضان وقيامه Male_e10
تاريخ التسجيل : 29/05/2009
النقاط : 329

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 12:45 am

Sad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجنرال
مشرف
الجنرال


المشاركات : 213
الجنس : ذكر
العمر : 31
فضل صوم رمضان وقيامه Male_e10
تاريخ التسجيل : 01/06/2009
النقاط : 333

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 1:05 am

موضوع جميل يا حمادة

اللهم بلغنا رمضان

drunken Basketball
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohamedkhlell
مشرف
mohamedkhlell


المشاركات : 96
الجنس : ذكر
العمر : 28
فضل صوم رمضان وقيامه Male_e10
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
النقاط : 458

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 1:13 am

متشكر لاهتمامكم بمواضيعى واتمنى زيارة منتدى الله اكبر الاسلامى
الخاص بى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق فلسطين
مشرف
عاشق فلسطين


المشاركات : 67
الجنس : ذكر
العمر : 28
فضل صوم رمضان وقيامه Female56
تاريخ التسجيل : 29/05/2009
النقاط : 86

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالإثنين يونيو 15, 2009 2:27 am

drunken
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القناص
نجم نشيط
نجم نشيط
القناص


المشاركات : 65
الجنس : ذكر
العمر : 27
فضل صوم رمضان وقيامه Male_e10
تاريخ التسجيل : 30/06/2009
النقاط : 137

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالأربعاء يوليو 01, 2009 9:59 pm

drunken
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلم
نجم قدوة
نجم قدوة
مسلم


المشاركات : 181
الجنس : ذكر
العمر : 30
علم مصر بيلف
تاريخ التسجيل : 13/06/2009
النقاط : 353

فضل صوم رمضان وقيامه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل صوم رمضان وقيامه   فضل صوم رمضان وقيامه Icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2009 11:35 pm

Sad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل صوم رمضان وقيامه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النجم الساطع  :: القسم الإسلامى :: القسم الإسلامى العام :: حى على الفلاح-
انتقل الى: